أعلنت شركة إل جي إلكترونيكس عن اختيار الاتحاد العالمي للهواتف المتحركة بنظام (GSMA) هاتفي "LG-KM560" و"LG-KP330" لقيادة مبادرة الاتحاد "هورايزون فون" التي تسعى لتوسيع نطاق تغطية الهواتف المتحركة.
يعد هذان الهاتفان من إل جي أول طرازات من هواتف الجيل الثالث "3G" يمكنها التجوال تلقائياً في 220 بلداً حول العالم، حيث تدعم الموجات الثلاث في نظام "WCDMA" (850، و1900، و2100 ميغاهرتز)، بالإضافة إلى موجات نظام "GSM" المعتادة. وتصعب مع هواتف أخرى إمكانية التجوال في المناطق التي تستخدم موجات ترددية مختلفة نظراً لأن الهواتف المتحركة عموماً تدعم فقط موجة واحدة أو اثنتين على الأكثر.
وقد قام الاتحاد العالمي للهواتف المتحركة (GSMA) بإطلاق مبادرة "هورايزون فون" لتوفير هواتف ذات تغطية واسعة النطاق بنظام الموجة العريضة وتعمل على موجات متعددة لتلبية احتياجات المستهلكين حول العالم، مع الترويج في الوقت نفسه لاعتماد انتشار أوسع للموجة الترددية 850 ميغاهرتز. وتعتبر هذه الخطوة هي المرحلة الأولى في المشروع، وقد تم اختيار هاتفي إل جي "LG-KM560" و"LG-KP330" من قبل فريق من الخبراء من ست شركات رائدة في تشغيل الهواتف المتحركة، بما فيها "Telstra"، و"Telenor"، و"Rogers Wireless"، و"Telefonica Movile"، و"Cable & Wireless International"، و"Entel PCS".
وقال كيه. دبليو. كيم، الرئيس التنفيذي لشركة إل جي إلكترونيكس في الشرق الأوسط وأفريقيا الإقليمية: "يعكس اختيار هواتف إل جي المزودة بتقنية البيانات الرقمية عالية السرعة "HSDPA" لمبادرة "GSMA" "هورايزون فون" عن اعتراف المشغلين بالتزام إل جي القوي بالتقنيات المتطورة وممارساتها التجارية في هواتف الجيل الثالث. وتعتزم إل جي مواصلة جهودها في تأمين الهواتف الجديدة المتطورة من الجيل الثالث التي يرغب بها المستخدمون، وذلك بالاعتماد على تقنياتنا المتطورة وأعلى معايير الجودة".
وكانت إل جي قد فازت في العام الماضي بحملة "GSMA 3G" للجميع من خلال الهاتف "LG-KU250". وسوف يسهم فوزها هذا العام في إعطاء المزيد من الزخم لسوق هواتف الجيل الثالث "3G" المتنامي. وفقاً لتقرير شركة "Gartner Dataquest" لعام 2007، فإن مبيعات هواتف الجيل الثالث في العام 2008 ستنمو بحوالي 56 في المائة لتصل إلى 250 مليون وحدة مقارنة بـ 160 مليون وحدة في العام الماضي. وتعد إمكانية توافق الهواتف مع الموجة الترددية 850 ميغاهرتز من العوامل الأساسية التي ستؤدي إلى نجاحها.
وقال كريغ إيهرليش، رئيس مجلس إدارة اتحاد "GSM": "ستساعد مبادرة "هورايزون فون" الشركات المشغلة للهواتف المتحركة على ترسيخ الموجة 850 ميغاهرتز كجزء لا يتجزأ من الموجات الترددية لهواتف الجيل الثالث، مما يؤدي إلى اتصالات أكثر فعالية من حيث التكلفة وخيارات أوسع أمام المستخدمين. كما ستسهم تقنيات "HSDPA" في هواتف الجيل الثالث من إل جي في تعزيز انتشار وعمق الموجة 850 ميغاهرتز وستساعد على ترسيخ مكانتها كشبكة منافسة.
وستقوم إل جي بصورة مبدئية بإتاحة هاتفي إل جي "LG-KM560" و"LG-KP330" من خلال شركات التشغيل الست، وشركات أخرى ساعدت على اختيار الهواتف، وذلك في النصف الثاني من عام 2008. وستقوم بإطلاقها فيما بعد في أوروبا، وآسيا وأميركا اللاتينية.
21-2-2008
المصدر:aitnews
يعد هذان الهاتفان من إل جي أول طرازات من هواتف الجيل الثالث "3G" يمكنها التجوال تلقائياً في 220 بلداً حول العالم، حيث تدعم الموجات الثلاث في نظام "WCDMA" (850، و1900، و2100 ميغاهرتز)، بالإضافة إلى موجات نظام "GSM" المعتادة. وتصعب مع هواتف أخرى إمكانية التجوال في المناطق التي تستخدم موجات ترددية مختلفة نظراً لأن الهواتف المتحركة عموماً تدعم فقط موجة واحدة أو اثنتين على الأكثر.
وقد قام الاتحاد العالمي للهواتف المتحركة (GSMA) بإطلاق مبادرة "هورايزون فون" لتوفير هواتف ذات تغطية واسعة النطاق بنظام الموجة العريضة وتعمل على موجات متعددة لتلبية احتياجات المستهلكين حول العالم، مع الترويج في الوقت نفسه لاعتماد انتشار أوسع للموجة الترددية 850 ميغاهرتز. وتعتبر هذه الخطوة هي المرحلة الأولى في المشروع، وقد تم اختيار هاتفي إل جي "LG-KM560" و"LG-KP330" من قبل فريق من الخبراء من ست شركات رائدة في تشغيل الهواتف المتحركة، بما فيها "Telstra"، و"Telenor"، و"Rogers Wireless"، و"Telefonica Movile"، و"Cable & Wireless International"، و"Entel PCS".
وقال كيه. دبليو. كيم، الرئيس التنفيذي لشركة إل جي إلكترونيكس في الشرق الأوسط وأفريقيا الإقليمية: "يعكس اختيار هواتف إل جي المزودة بتقنية البيانات الرقمية عالية السرعة "HSDPA" لمبادرة "GSMA" "هورايزون فون" عن اعتراف المشغلين بالتزام إل جي القوي بالتقنيات المتطورة وممارساتها التجارية في هواتف الجيل الثالث. وتعتزم إل جي مواصلة جهودها في تأمين الهواتف الجديدة المتطورة من الجيل الثالث التي يرغب بها المستخدمون، وذلك بالاعتماد على تقنياتنا المتطورة وأعلى معايير الجودة".
وكانت إل جي قد فازت في العام الماضي بحملة "GSMA 3G" للجميع من خلال الهاتف "LG-KU250". وسوف يسهم فوزها هذا العام في إعطاء المزيد من الزخم لسوق هواتف الجيل الثالث "3G" المتنامي. وفقاً لتقرير شركة "Gartner Dataquest" لعام 2007، فإن مبيعات هواتف الجيل الثالث في العام 2008 ستنمو بحوالي 56 في المائة لتصل إلى 250 مليون وحدة مقارنة بـ 160 مليون وحدة في العام الماضي. وتعد إمكانية توافق الهواتف مع الموجة الترددية 850 ميغاهرتز من العوامل الأساسية التي ستؤدي إلى نجاحها.
وقال كريغ إيهرليش، رئيس مجلس إدارة اتحاد "GSM": "ستساعد مبادرة "هورايزون فون" الشركات المشغلة للهواتف المتحركة على ترسيخ الموجة 850 ميغاهرتز كجزء لا يتجزأ من الموجات الترددية لهواتف الجيل الثالث، مما يؤدي إلى اتصالات أكثر فعالية من حيث التكلفة وخيارات أوسع أمام المستخدمين. كما ستسهم تقنيات "HSDPA" في هواتف الجيل الثالث من إل جي في تعزيز انتشار وعمق الموجة 850 ميغاهرتز وستساعد على ترسيخ مكانتها كشبكة منافسة.
وستقوم إل جي بصورة مبدئية بإتاحة هاتفي إل جي "LG-KM560" و"LG-KP330" من خلال شركات التشغيل الست، وشركات أخرى ساعدت على اختيار الهواتف، وذلك في النصف الثاني من عام 2008. وستقوم بإطلاقها فيما بعد في أوروبا، وآسيا وأميركا اللاتينية.
21-2-2008
المصدر:aitnews