ذكر أبن الجوزي رحمة الله أن جعفر بن حرب خرج في موكب عظيم أظهر فية مالد
ية من نعم ومالدية من نفوذ , فقد كان يعمل لدى السلطان , وأثنا سير الموكب سمع
رجلاً يقرأ : ((ألم يأن للذين آمنوا أن تخشع قلوبهم لذكر الله ومانزل من الحق )) سورة الحديد:16
فصاح جعفر : اللهم بلى
وظل يكررها ويبكي, ثم نزل عن دابتة ونزع ثيابة إلتي كانت علية و أستتر بالماء في النهر
فرآه رجل في الماء قائماً وسمع بخبره فوهب له قميصة ليستتر به, وخرج وفرق مالة في المظالم التي كانت علية, وتصدق بالباقي وانقطع للعلم والعبادة حتى مات.
قلت : انظر كيف أثر القرآن في هذا الرجل , وكيف حالنا نحن في هذا الزمان الذي يتلى فية القرآن آنا الليل وأطراف النهار من خلال المذياع وأشرطة الكاسيت دون أن يستمع إلية أحد إلا من رحم ربي عز وجل .
ارجو الدعاء لي ولوالدي
ية من نعم ومالدية من نفوذ , فقد كان يعمل لدى السلطان , وأثنا سير الموكب سمع
رجلاً يقرأ : ((ألم يأن للذين آمنوا أن تخشع قلوبهم لذكر الله ومانزل من الحق )) سورة الحديد:16
فصاح جعفر : اللهم بلى
وظل يكررها ويبكي, ثم نزل عن دابتة ونزع ثيابة إلتي كانت علية و أستتر بالماء في النهر
فرآه رجل في الماء قائماً وسمع بخبره فوهب له قميصة ليستتر به, وخرج وفرق مالة في المظالم التي كانت علية, وتصدق بالباقي وانقطع للعلم والعبادة حتى مات.
قلت : انظر كيف أثر القرآن في هذا الرجل , وكيف حالنا نحن في هذا الزمان الذي يتلى فية القرآن آنا الليل وأطراف النهار من خلال المذياع وأشرطة الكاسيت دون أن يستمع إلية أحد إلا من رحم ربي عز وجل .
ارجو الدعاء لي ولوالدي