الأحداث
نعيش قصه حب بكامل تفاصليها دون ان نحمي قلوبنا من انهياره.
.وعند حدوث شرخ كبير في العلاقه العاطفيه...
نبدا باول خطوة في الانهيار...لماذا..؟؟؟
لماذا...الانهيار في قلوبنا في لحظة ضعف منا..
.هل هي الصدمه المؤلمه او السقوط الغير متوقع؟
.هل هو اول الانغماس في هموم الاقلام..
.والاحلام المؤلمه..
نغامر بثقه في عواطفنا..
.ونحاول ان نستهلك عاطفتنا في علاقتنا للتعبير باي طريقه...
نستهلك بكل معنى الكلمه في لحظة صدق ...
وبدون أي ثمن يكون القلب هو اول الضحايا...
وبعدها تكون اول حلقه لسلسله طويله
من الانتحار بمشاعر قلب...والحزن المنهار
بعد فشل العلاقه..؟؟
من منا...حاول ولو لمجرد المحاوله العيش بروح جديده بعد الانهيار
..فالمساله فقط..
.اعاده ترتيب اوراق بعثرها اعصار مفاجئ.
.من منا فكر ولو لمجرد التفكير..
.في صيغه سؤال : وماذا بعد..؟؟؟
ذكريات...رغم الامل..والالم..!!!
حياتنا...هل تقوم على عواطفنا فقط...؟؟؟
اذا كانت الاجابه لا...فلماذا الانهيار الكبير الذي يصاحب الطرفين ؟؟؟
ربما البعض يقول ان العلاقه كانت في يوم من الايام سبب كبير للسعاده
..وسبب مهم للابداع...
وسبب كبير لتجاوز أي ظروف قويه.
.وسبب اهم وهو زرع الابتسامه في لحظة ضعف للبعض..
.ومعناها تغير كامل في حياتنا بفضل العاطفه القويه التي بين أي طرفين ..
.ومع ذلك فمجرد انهيارها...تبدا اول الشكوك في النفوس..
.الخوف من فقدان المميزات التي منحنا لها..
.الخوف من فقدان أي خطوة كانت للامام بتراجع للخلف...
الخوف من مشاعر كانت للاسف مبعثره بدون ترتيب في غفله منا .
..والخوف من انهيار قلب..
.وموته بدون التفكير في اعادته للحياة بكامل قوته واثبات الذات لقلب..
.وتكوين ملامح واضحه للخطوة التاليه..؟؟
كل المصائب قد تمر على الفتى وتهون الا شماته الحساد(نقطة ضعف)
هناك من ينتظر وبفارغ الصبر ان تسقط وتنهار في عوطفك
فقط للشماته فالبعض يعتبر هذا الانهيار
هو نقطه الضعف الحقيقه للسيطره على مشاعر منهاره
والبعض يعتبره مدخلاً جديداً للوصول
للقلب وطعنه في غفله قلب منا ببكاءنا على الاطلال ومحاوله
منا في نفس الوقت للاستيعاب من الصدمه بقبولنا
باي شخص دون التفكير بمن يكون...ولماذا..وكيف...ومتى..؟؟؟؟
النسيان...هل هو كفيل للنجاح..؟؟؟
صعب ان يكون النسيان هو وحده الكفيل
اذا لم تكن هناك اراده قويه لتجاوز المحنه بايمان كبير بالله ..
.فالحب او العاطفه ليست كلمه تقال بقدر ماتكون عن مشاعر
مرهفه واحساس مترف وهي المحرك الاساسي
للانسان في حياته فالبعض يعتمد تصرفه على عاطفته بكل جوارحه...
الذات...واثبات من نكون؟؟؟
القليل جدا...من يستطيع ان يثبت لنفسه بعد تفكير
انه اقوى من مجرد عاصفه مؤلمه مرت به ...
وهذا هو قمه التفوق الذاتي للانسان
في الوصول للنجاح والاستفاده من قلباً اعاد له
الحياة بصيغه الانفجار على ورده حمراء ككقطره ندى واعاده التلاحم بين القلب..
.وبين المشاعر بثقه كبيره في التجاوز مهما
طالت المدة الزمنيه فوجود الاحساس بالوصول
للقمه هي الخطوة الصحيحه لنا بغض النظر عن البقايا المتراكمه والمحطمه خلفنا..
الانهيار العاطفي...من منا مستعدا لتجاوزه؟؟
نعم اخواني...من مستعدا لتجاوز هذا الانهيار الكبير في العواطف..؟؟وكيف ...ومتى...وهل نحتاج لغيرنا لكي نتجاوز
...ام نحاول ان نثبت لانفسنا اننا قادرين ان نتجاوز الظروف بقوة الايمان...
فمهما كانت الصفعه مؤلمه لنا..
.فالمؤلم هو الاستمرار في موت مشاعر قلب من
ابسط حقوقه اعادته للحياة بكامل عنفوانه فقط لاثبات من نكون
.وعند حدوث شرخ كبير في العلاقه العاطفيه...
نبدا باول خطوة في الانهيار...لماذا..؟؟؟
لماذا...الانهيار في قلوبنا في لحظة ضعف منا..
.هل هي الصدمه المؤلمه او السقوط الغير متوقع؟
.هل هو اول الانغماس في هموم الاقلام..
.والاحلام المؤلمه..
نغامر بثقه في عواطفنا..
.ونحاول ان نستهلك عاطفتنا في علاقتنا للتعبير باي طريقه...
نستهلك بكل معنى الكلمه في لحظة صدق ...
وبدون أي ثمن يكون القلب هو اول الضحايا...
وبعدها تكون اول حلقه لسلسله طويله
من الانتحار بمشاعر قلب...والحزن المنهار
بعد فشل العلاقه..؟؟
من منا...حاول ولو لمجرد المحاوله العيش بروح جديده بعد الانهيار
..فالمساله فقط..
.اعاده ترتيب اوراق بعثرها اعصار مفاجئ.
.من منا فكر ولو لمجرد التفكير..
.في صيغه سؤال : وماذا بعد..؟؟؟
ذكريات...رغم الامل..والالم..!!!
حياتنا...هل تقوم على عواطفنا فقط...؟؟؟
اذا كانت الاجابه لا...فلماذا الانهيار الكبير الذي يصاحب الطرفين ؟؟؟
ربما البعض يقول ان العلاقه كانت في يوم من الايام سبب كبير للسعاده
..وسبب مهم للابداع...
وسبب كبير لتجاوز أي ظروف قويه.
.وسبب اهم وهو زرع الابتسامه في لحظة ضعف للبعض..
.ومعناها تغير كامل في حياتنا بفضل العاطفه القويه التي بين أي طرفين ..
.ومع ذلك فمجرد انهيارها...تبدا اول الشكوك في النفوس..
.الخوف من فقدان المميزات التي منحنا لها..
.الخوف من فقدان أي خطوة كانت للامام بتراجع للخلف...
الخوف من مشاعر كانت للاسف مبعثره بدون ترتيب في غفله منا .
..والخوف من انهيار قلب..
.وموته بدون التفكير في اعادته للحياة بكامل قوته واثبات الذات لقلب..
.وتكوين ملامح واضحه للخطوة التاليه..؟؟
كل المصائب قد تمر على الفتى وتهون الا شماته الحساد(نقطة ضعف)
هناك من ينتظر وبفارغ الصبر ان تسقط وتنهار في عوطفك
فقط للشماته فالبعض يعتبر هذا الانهيار
هو نقطه الضعف الحقيقه للسيطره على مشاعر منهاره
والبعض يعتبره مدخلاً جديداً للوصول
للقلب وطعنه في غفله قلب منا ببكاءنا على الاطلال ومحاوله
منا في نفس الوقت للاستيعاب من الصدمه بقبولنا
باي شخص دون التفكير بمن يكون...ولماذا..وكيف...ومتى..؟؟؟؟
النسيان...هل هو كفيل للنجاح..؟؟؟
صعب ان يكون النسيان هو وحده الكفيل
اذا لم تكن هناك اراده قويه لتجاوز المحنه بايمان كبير بالله ..
.فالحب او العاطفه ليست كلمه تقال بقدر ماتكون عن مشاعر
مرهفه واحساس مترف وهي المحرك الاساسي
للانسان في حياته فالبعض يعتمد تصرفه على عاطفته بكل جوارحه...
الذات...واثبات من نكون؟؟؟
القليل جدا...من يستطيع ان يثبت لنفسه بعد تفكير
انه اقوى من مجرد عاصفه مؤلمه مرت به ...
وهذا هو قمه التفوق الذاتي للانسان
في الوصول للنجاح والاستفاده من قلباً اعاد له
الحياة بصيغه الانفجار على ورده حمراء ككقطره ندى واعاده التلاحم بين القلب..
.وبين المشاعر بثقه كبيره في التجاوز مهما
طالت المدة الزمنيه فوجود الاحساس بالوصول
للقمه هي الخطوة الصحيحه لنا بغض النظر عن البقايا المتراكمه والمحطمه خلفنا..
الانهيار العاطفي...من منا مستعدا لتجاوزه؟؟
نعم اخواني...من مستعدا لتجاوز هذا الانهيار الكبير في العواطف..؟؟وكيف ...ومتى...وهل نحتاج لغيرنا لكي نتجاوز
...ام نحاول ان نثبت لانفسنا اننا قادرين ان نتجاوز الظروف بقوة الايمان...
فمهما كانت الصفعه مؤلمه لنا..
.فالمؤلم هو الاستمرار في موت مشاعر قلب من
ابسط حقوقه اعادته للحياة بكامل عنفوانه فقط لاثبات من نكون
