لمشاهدة المسجد الأقصى من الداخلادخل هذا الرابط :من
هنااااااا (( القدس في خطر ))تستطيع التحكم بالصوره من الماوس
بسم الله الرحمن الرحيموهذه مدينة القدس المحتلة بث حي
ومباشر من
هناااااا (( القدس في خطر ))بسم الله الرحمن الرحيمالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته :بعض القبب في منطقة مسجد الأقصي
الممبارك قبه الارواح تقع على صحن الصخرة، شرقي البائكة الشمالية الغربية، أمام مقر الأحوال
"مكتب الحرس" وتبعد عنه حوالي عشرة أمتار. تعود إلى القرن العاشر الهجري –
السادس عشر الميلادي, أي أن بناءها عثماني.
اختلف في سبب تسميتها، فقيل لعلها سميت بذلك استئناسا بالأحاديث التي وردت
في فضـل صخرة بيت المقدس وأنّها أرض المحشر والمنشر وأنّ أرواح العباد تحشر
علـيها، وقيل لعلها سميت بذلك لقربها النسبي من المغارة المعروفة باسم
مغارة الأرواح، والتي ينزل إليها بدرجات من داخل قبة الخليلي المجاورة، وكل
هذا لا دليل عليه.
القبة مفتوحة الجوانب، مكونة من ثمانية أعمدة رخامية تقوم عليها ثمانية
عقود مدببة، وفوقها قبة واسعة، وعند قواعد أعمدتها درابزين حجري واحد
يلفها، وينتهي على شكل محراب فـي اتّجاه القبلة.
قبه يوسف اغا تقع إلى الغرب من الجامع القبلي، قبالة المتحف الإسلامي (جامع المغاربة)،
دعيت باسم منشئها الوالي العثماني يوسف أغا، وكان ذلك عام 1092هـ - 1681م,
وهو الذي أنشأ أيضا قبة يوسف في صحن الصخرة.
وهي عبارة عن غرفة مربعة تعلوها قبة. وتستخدم اليوم مكتبا لبيع تذاكر دخول
المتحف الإسلامي لزوار المسجد الأقصى من غير المسلمين، (حيث يدخل المسلمون
المتحف بلا تذاكر)، وتستعمل كذلك كمكتب للاستعلامات.
قبه سليمانتقع إلى الجنوب الغربي من باب فيصل، وسط الساحات الشمالية للأقصى المبارك.
وتنسب إلى الخليفة الأموي سليمان بن عبد الملك, حيث يذكر بعض المؤرخين أنها
من بناء الأمويين. ولكن يعتقد أن بناءها الحالي تم في العهد الأيوبي،
وتحديدا عام 600هـ - 1203م، خاصة وأنها تكاد تطابق قبة المعراج الأيوبية
العهد. وقد جرى ترميمها في العهد العثماني.
ويشير الباحثون إلى أنّ الأسماء التي أطلقت على بعض القباب داخل المسجد
الأقصى المبارك جاءت تيمّناً بالأنبياء الذين صلّوا خلف الرّسول الكريم صلى
الله عليه وسلّم، فهناك قبّة موسى وقبّة النبي، وقبة سليمان، وليس لهؤلاء
الأنبياء علاقة بهذه المباني من قريب أو بعيد.
والقبة عبارة عن بناء مثمن يعتقد أنّه أنشئ للحفاظ على جزء واضح وظاهر من
صخرة بيت المقدس يقع بداخله، وفوقه قبة، محمولة على أربعة وعشرين عموداً
رخاميّاً، وله محراب في جنوبه، وباب مفتوح في واجهته الشماليّة.
استخدمت هذه القبّة كمكان للعبادة، والتأمّل، والخلوة.، ثم لحفظ أوراق
وسجلاّت المحكمة الشّرعيّة وسجلاّت المسجد الأقصى المبارك، ثمّ قامت دائرة
الأوقاف ولجنة الإعمار بترميمها، واستخدمت مقرّاً لقسم الواعظات، وكان بها
درابزين يحيط بالصخرة ويقطع القبّة، ولكنه أزيل منها حديثاً، والمبنى الآن
بحاجة لترميم.
قبه الخضرتقع هذه القبة فوق صحن قبّة الصخرة، بجانب البائكة الشماليّة الغربية.
أنشئت في القرن العاشر الهجري – السادس عشر الميلادي, أي في العهد
العثماني، فوق مكان قيل إن الخضر عليه السلام كان يؤمه ويصلى فيه, حيث يوجد
تحتها مبنى عثماني واسع استخدم زاوية للذكر والدعاء والعلم والاعتكاف عرفت
بزاوية/ مقام الخضر لنفس السبب, والأمران لا دليل عليهما.
وهي قبة صغيرة الحجم محكمة البناء، لطيفة المنظر، مرفوعة على ستة أعمدة
رخامية جميلة، فوقها ستة عقود حجرية مدببة، وبداخلها بلاطة حمراء على شكل
محراب باتجاه القبلة.
قبة السلسهتقع قبة السلسلة علـى بعد ثلاثـة أمتـار من الباب الشرقي لقبّـة الصخرة
المشرفة. أمر ببنائها الخليفة الأموي عبدالملك بن مروان، واختلف في الحكمة
من بنائها، ويرجح أنها بنيت كنموذج طورت على أساسه قبة الصخرة، وكان ذلك
بين عامي 65 – 68هـ / 685 - 688م، أي قبل بناء قبة الصخرة.
وكان الخليفة سليمان بن عبدالملك يجلس فيها وينظر في أمور الرعية. كما
استخدمت فيما بعد مقرا للعلم والعلماء للتدريس والسماع, واستخدمت أيضاً
للصّلاة والتعبّد. وفي عهد الاحتلال الصليبي للقدس، حولت إلى كنيسة عرفت
بكنيسة (القديس جيمس). أما اسمها الحالي, فيقال إنها أخذته من سلسلة حديدية
كانت تتدلى في وسطها, لكنه أمر لا دليل عليه.
والقبة عبارة عن مبنى صغير الحجم جميل الشكل والزينة, جدرانه مفتوحة، له
أحد عشر ضلعا ومحراب واحد في جنوبه جهة القبلة، وتستند هذه الأضلاع إلى أحد
عشر عموداً رخاميّاً، وفي وسطها ستة أعمدة أخرى تحمل رقبة مغلقة سـداسيّة،
تعلوها القبة.
قبة المعراجتقع هذه القبة في صحن الصخرة، شمالي غرب قبة الصخرة. بناها الأمير
الاسفسهلار عز الدين، متولي القدس الشريف عام 597هـ - 1201م، أي في العهد
الأيوبي، مكان قبة أقدم أقيمت تخليدا لمعراج الرسول (صلى الله علية وسلم).
وتم تجديدها في العهد العثماني.
والقبة عبارة عن مبنى صغير ثماني الأضلاع، جدرانه مغلقة بألواح من الرخام
الأبيض، وله محراب واحد جهة الجنوب، وباب جهة الشمال، ويقوم على ثلاثين
عمودا، وتعلوه قبة مغطاة بصفائح من الرصاص. وتتميز هذه القبة بوجود قبة
أخرى صغيرة فوقها، بما يشبه التاج فوق رأسها.
وهي اليوم تستخدم من قبل لجنة الإعمار في المسجد الأقصى المبارك