السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخوتى فى الله
احبائى فى الله
انقل اليكم هذا التعريف
احذرني.........فأنا سم في الجسد يسري... مخدر في الدم يجري, قطعة حلوى مثيرة للشهوة, مكتوب عليها بحبر سرى, : " صنع في جهنم ".
بدايتي نشوة تتوغل الأعصاب فتصهرها!!!
في بعدي و قربي منك سلوى , تأسر الخواطر و تلهبها !!!
فأكون ماردا يمتلك فيك اليقين و الحلم, و أكون في عقلك الجهل و العلم, و أشعل في قلبك فتيل صراعات بين حرب ضمير و سلم.
فأكون السلطان الأعظم, و الآمر الأقوم, و أجعل منك تابعا أعمى أصم أبكم.....!
لن يمنعني عنك طُهرك, و لا عشيرتك و زوجَك, و لا مسئوليات عظام تقسم ظهرك..
مدخلي لك في كلمة, و بدايتي فيك من نظرة, سواءٌ على مواجهة كان الأمر , أو عبر
جهاز أو تلفاز, لا يهم .... سأسري من رشفة واحدة في جسدك كالسُم.
سآتي لكم على أجنحة الظلام , و أراودكم من بين أيديكم و من خلفكم و عن أيمانكم
و عن شمائلكم, و لن أجد أكثركم لي مقاومين...... أولو ألباب كنتم أم شباب طائشين.
سأتسلل إلى قلب كل امرأة, و يا حبذا من أهملها عشيرتها أ و زوجها,
و سأتخفى حتى اصل إلى قلب كل رجل, و يغريني منهم الطاهرين الفارين الهاربين من مشاكل ديارهم و أزواجهم.
سأحرق القلوب, و ألوع الأفئدة و ألهب الخواطر, و أراود الجوارح, و معي شياطين الجن أعوانا , و شياطين الإنس إخوانا .!!!!
أما زلت لا تعرفني؟؟!!!
أنا من أغراك لتفكر بجارتك الأرملة العزيزة , عشرة السنوات الطوال, كم هي وحيدة , لا يسأل عنها أحد, و جعلتك تكلمها بحجة أنك تخفف عنها وحدتها, و أنت اعلم بما في نفسك......
و أنا أغويتك للتفكير بجارك القدير الحنون, كيف يمسك بيد زوجته في حنو و رقة, و أنت زوجك يهينك أمام عائلته و يستهزئ بمشاعرك و يتهمك بالعيش في عالم الرومانسية الواهم,
ها هم غيرك يتمتعون بها, و يتنعمون بدفئها و أنت وحدك مع هذا الرجل الجاف الغليظ.
و أنا جعلت قلبك يشتاق إلى تلك المرأة الداعية, في الغرفات الإسلامية , ذات الكلمات الرقيقة السامية, التي اعتدت على وجودها, و سماع حديثها و كلامها, و جعلتك تتمنى لو تكون زوجتك و لو حتى نصفها.
و يا من زوجك يعمل ليل نهار, لا يفكر إلا بعمله حتى و هو معك, و أنت دائما وحدك,
يا من تريدين عشقا يحتوى وجودك و يشبع غريزتك, و يشعرك بأنوثتك, أنا من أذقت قلبك مرارة التفكير في الماضي, و حبيب كان, قبل الالتزام, و كم كان حنونا عطوفا يجعل منك أميرة بكلمة واحدة منه, و لكن في الحقيقة, لم يكن هذا إلا واهما و خيالا و سرابا منى, جعلت مصدره احتياجك, و كبت عواطفك , و شوق و حنين لا يبرح بابك....فلم يكن هذا الحبيب إلا طفلا يمارس أحلام المراهقين.
كل الحوادث مبدؤها من النظر *** ومعظم النار من مستصغر الشرر
قلب صاحبها *** كمبلغ السهم بين القوس والوتر كم نظرة بلغت من
أما زلت لا تعرفني؟؟!!
لن يحميك منى, إلا استغفار كثير, و بكاء من الذنب مرير, و دعاء طويل للمستجيب القدير,
و تجنب موضع شبهة, كبيرا كان أم صغير, و استعانة بصبر و صلاة, و صيام و زكاة, و قرآن يتلى و ذكر الإله.
لن يحميك منى إلا إغلاق باب العسرات, و سد الثغرات, و إصلاح البيت و الذات, و إبداع أهداف تحتوى الفكر و القلب , و الكف عن ذكر البلاء و النقم و نسيان المنن و النعم, فتكون الحياة آهات و حسرات.
فانا الفتنة الكبرى من الثغرة الصغرى, و أنا مفقدك للدار الأولى و الأخرى, إن تركت نفسك لي أسير.
أمازلت لا تعرفني ؟؟!! ....... (( أنا عشق محرم )).
((اللهم اعصمنا من فتنة تعصف بقلوبنا إلى دروب الهلاك يا عصمة الخائفين))
(( اللهم نق قلوبنا من النفاق, و أعمالنا من الرياء, و أعيننا من الخيانة, انك تعلم خائنة الأعين, و تعلم ما تخفى الصدور.))
اللهم امين
اخوتى فى الله
احبكم فى الله
اخوتى فى الله
احبائى فى الله
انقل اليكم هذا التعريف
احذرني.........فأنا سم في الجسد يسري... مخدر في الدم يجري, قطعة حلوى مثيرة للشهوة, مكتوب عليها بحبر سرى, : " صنع في جهنم ".
بدايتي نشوة تتوغل الأعصاب فتصهرها!!!
في بعدي و قربي منك سلوى , تأسر الخواطر و تلهبها !!!
فأكون ماردا يمتلك فيك اليقين و الحلم, و أكون في عقلك الجهل و العلم, و أشعل في قلبك فتيل صراعات بين حرب ضمير و سلم.
فأكون السلطان الأعظم, و الآمر الأقوم, و أجعل منك تابعا أعمى أصم أبكم.....!
لن يمنعني عنك طُهرك, و لا عشيرتك و زوجَك, و لا مسئوليات عظام تقسم ظهرك..
مدخلي لك في كلمة, و بدايتي فيك من نظرة, سواءٌ على مواجهة كان الأمر , أو عبر
جهاز أو تلفاز, لا يهم .... سأسري من رشفة واحدة في جسدك كالسُم.
سآتي لكم على أجنحة الظلام , و أراودكم من بين أيديكم و من خلفكم و عن أيمانكم
و عن شمائلكم, و لن أجد أكثركم لي مقاومين...... أولو ألباب كنتم أم شباب طائشين.
سأتسلل إلى قلب كل امرأة, و يا حبذا من أهملها عشيرتها أ و زوجها,
و سأتخفى حتى اصل إلى قلب كل رجل, و يغريني منهم الطاهرين الفارين الهاربين من مشاكل ديارهم و أزواجهم.
سأحرق القلوب, و ألوع الأفئدة و ألهب الخواطر, و أراود الجوارح, و معي شياطين الجن أعوانا , و شياطين الإنس إخوانا .!!!!
أما زلت لا تعرفني؟؟!!!
أنا من أغراك لتفكر بجارتك الأرملة العزيزة , عشرة السنوات الطوال, كم هي وحيدة , لا يسأل عنها أحد, و جعلتك تكلمها بحجة أنك تخفف عنها وحدتها, و أنت اعلم بما في نفسك......
و أنا أغويتك للتفكير بجارك القدير الحنون, كيف يمسك بيد زوجته في حنو و رقة, و أنت زوجك يهينك أمام عائلته و يستهزئ بمشاعرك و يتهمك بالعيش في عالم الرومانسية الواهم,
ها هم غيرك يتمتعون بها, و يتنعمون بدفئها و أنت وحدك مع هذا الرجل الجاف الغليظ.
و أنا جعلت قلبك يشتاق إلى تلك المرأة الداعية, في الغرفات الإسلامية , ذات الكلمات الرقيقة السامية, التي اعتدت على وجودها, و سماع حديثها و كلامها, و جعلتك تتمنى لو تكون زوجتك و لو حتى نصفها.
و يا من زوجك يعمل ليل نهار, لا يفكر إلا بعمله حتى و هو معك, و أنت دائما وحدك,
يا من تريدين عشقا يحتوى وجودك و يشبع غريزتك, و يشعرك بأنوثتك, أنا من أذقت قلبك مرارة التفكير في الماضي, و حبيب كان, قبل الالتزام, و كم كان حنونا عطوفا يجعل منك أميرة بكلمة واحدة منه, و لكن في الحقيقة, لم يكن هذا إلا واهما و خيالا و سرابا منى, جعلت مصدره احتياجك, و كبت عواطفك , و شوق و حنين لا يبرح بابك....فلم يكن هذا الحبيب إلا طفلا يمارس أحلام المراهقين.
كل الحوادث مبدؤها من النظر *** ومعظم النار من مستصغر الشرر
قلب صاحبها *** كمبلغ السهم بين القوس والوتر كم نظرة بلغت من
أما زلت لا تعرفني؟؟!!
لن يحميك منى, إلا استغفار كثير, و بكاء من الذنب مرير, و دعاء طويل للمستجيب القدير,
و تجنب موضع شبهة, كبيرا كان أم صغير, و استعانة بصبر و صلاة, و صيام و زكاة, و قرآن يتلى و ذكر الإله.
لن يحميك منى إلا إغلاق باب العسرات, و سد الثغرات, و إصلاح البيت و الذات, و إبداع أهداف تحتوى الفكر و القلب , و الكف عن ذكر البلاء و النقم و نسيان المنن و النعم, فتكون الحياة آهات و حسرات.
فانا الفتنة الكبرى من الثغرة الصغرى, و أنا مفقدك للدار الأولى و الأخرى, إن تركت نفسك لي أسير.
أمازلت لا تعرفني ؟؟!! ....... (( أنا عشق محرم )).
((اللهم اعصمنا من فتنة تعصف بقلوبنا إلى دروب الهلاك يا عصمة الخائفين))
(( اللهم نق قلوبنا من النفاق, و أعمالنا من الرياء, و أعيننا من الخيانة, انك تعلم خائنة الأعين, و تعلم ما تخفى الصدور.))
اللهم امين
اخوتى فى الله
احبكم فى الله