بسم الله الرحمن الرحيم
بعد الناس عن المناص بعدوا عن الإخلاص وسادوا في الفساد ونسيوا الإسلام
حتى كاد الواحد منهم لايتذكر إذا صلى أم لا، ولكن الأمر خاص فهناك المقاتلين
في هذا الزمان أقاموا الدين ويحاولن إقامته (ومن ينصر الله ينصره) فمن من أنت؟
لقد نسينا القدس نسينا الأسرى نسينا الموت، فكيف تفضل أن تموت مسلماً أم ناسياً
لنتكلم قليلاً عن القدس وعن المرابطين
أهمية بيت المقدس
مسكن الكثير من الأنبياء والرسل
ذهب إليها موسى عندما هرب من فرعون وجنوده
عاش فيها سيدنا إبراهيم بقية حياته
أمر الله اليهود الدخول إليها فخافوا من فيها فعاقبهم الله
كان فيها تلقي سيدنا موسى التورات
طرد منها اليهود وذبحوا ومنعوا من دخولها ومع ذلك كانوا
يعودون إليها مهما طال الزمن ومهام بعد المكان ومهما كثر العدد
أولى القبلتين حيث بقي الرسول على تلك القبلة حتى أمره الله
أن يغير قبلته وكان في المدينة إي بعد ما استقر الأمر للمسلمين في المدينة
أسري بالرسول صلى الله عليه وسلم إليها من مكة المكرمة
صلى الرسول عليه الصلاة والسلام إماماً بجميع الرسل والأنبياء
عرج بالرسول منها إلى السماء
تعتبر الصلاة فيها بخمس مائة صلاة، وهي من المساجد التي يجوز
أن يشد الرحال إليها
ذهب أمير المؤمنين عمر بن الخطاب إليها بنفسه ليستلم مفاتيح
بيت المقدس وقد كان في المدينة المنورة
صلى فيها أكثر من مائتي صحابي جليل
هناك يحشر الناس يوم القيامة
ضحت أوربا بأقوى رجالها وأكبر جيوشها وحلت جميع الخلافات
بين ملوكها ووحدت الدول في سبيل الدخول إلى بيت المقدس
وضحى الكثير من المسلمين بأرواحهم في سبيل تحريرها من الصليبيين وخاصة
نور الدين زنكي وصلاح الدين الأيوبي ومن بعدهم من القادة القلائل
وما زالت الأرواح حتى الآن تذهب في سبيل بيت المقدس
أقل مايمكن فعله
محاولة إصلاح الإسلام بقدر ما يمكن، فلم يكن الزنكيين أو الأيوبيين أن يفعلوا مافعلوا
لولا محاولة بعض العلماء إصلاح العقيدة
وقد قد قدر ذلك نور الدين زنكي وصلاح الدين الأيوبي فكانوا كلما يدخلون بلد ينشرون فيها العلماء
الجهاد بما يمكن وأقل شيء الدعاء
الدعم المادي
تربية أولادنا على الإسلام الصحيح
نشر مضمون المقال هذا على من نعرف
بعد الناس عن المناص بعدوا عن الإخلاص وسادوا في الفساد ونسيوا الإسلام
حتى كاد الواحد منهم لايتذكر إذا صلى أم لا، ولكن الأمر خاص فهناك المقاتلين
في هذا الزمان أقاموا الدين ويحاولن إقامته (ومن ينصر الله ينصره) فمن من أنت؟
لقد نسينا القدس نسينا الأسرى نسينا الموت، فكيف تفضل أن تموت مسلماً أم ناسياً
لنتكلم قليلاً عن القدس وعن المرابطين
أهمية بيت المقدس
مسكن الكثير من الأنبياء والرسل
ذهب إليها موسى عندما هرب من فرعون وجنوده
عاش فيها سيدنا إبراهيم بقية حياته
أمر الله اليهود الدخول إليها فخافوا من فيها فعاقبهم الله
كان فيها تلقي سيدنا موسى التورات
طرد منها اليهود وذبحوا ومنعوا من دخولها ومع ذلك كانوا
يعودون إليها مهما طال الزمن ومهام بعد المكان ومهما كثر العدد
أولى القبلتين حيث بقي الرسول على تلك القبلة حتى أمره الله
أن يغير قبلته وكان في المدينة إي بعد ما استقر الأمر للمسلمين في المدينة
أسري بالرسول صلى الله عليه وسلم إليها من مكة المكرمة
صلى الرسول عليه الصلاة والسلام إماماً بجميع الرسل والأنبياء
عرج بالرسول منها إلى السماء
تعتبر الصلاة فيها بخمس مائة صلاة، وهي من المساجد التي يجوز
أن يشد الرحال إليها
ذهب أمير المؤمنين عمر بن الخطاب إليها بنفسه ليستلم مفاتيح
بيت المقدس وقد كان في المدينة المنورة
صلى فيها أكثر من مائتي صحابي جليل
هناك يحشر الناس يوم القيامة
ضحت أوربا بأقوى رجالها وأكبر جيوشها وحلت جميع الخلافات
بين ملوكها ووحدت الدول في سبيل الدخول إلى بيت المقدس
وضحى الكثير من المسلمين بأرواحهم في سبيل تحريرها من الصليبيين وخاصة
نور الدين زنكي وصلاح الدين الأيوبي ومن بعدهم من القادة القلائل
وما زالت الأرواح حتى الآن تذهب في سبيل بيت المقدس
أقل مايمكن فعله
محاولة إصلاح الإسلام بقدر ما يمكن، فلم يكن الزنكيين أو الأيوبيين أن يفعلوا مافعلوا
لولا محاولة بعض العلماء إصلاح العقيدة
وقد قد قدر ذلك نور الدين زنكي وصلاح الدين الأيوبي فكانوا كلما يدخلون بلد ينشرون فيها العلماء
الجهاد بما يمكن وأقل شيء الدعاء
الدعم المادي
تربية أولادنا على الإسلام الصحيح
نشر مضمون المقال هذا على من نعرف